حجر عقيق سليماني
تجربة التاريخ: العقيق السامي (العقيق)
اكتشف عالم العقيق الساحر، المعروف باسم العقيق أو السليماني. استكشف مجموعته المتنوعة من الألوان الشفافة، والأنماط الدافئة، والأصول الغنية، والتي تتكون في المقام الأول في الصخور البركانية والتحولية، وتتألف من الكالسيدوني والكوارتز.
إرث العقيق اليمني
يتميز العقيق اليمني بجودته وجماله الاستثنائيين، حيث يزين مختلف الأشياء مثل الخواتم والقلائد والأساور وسبح الخرز ومقابض السيوف والخناجر وحتى التيجان.
اسم العقيق: موروث في التاريخ القديم
يعود أصل اسم "العقيق" إلى اليونانية القديمة "أخاتيس"، مما يشير إلى نهر في جنوب غرب صقلية حيث تم اكتشاف هذا الحجر الرائع لأول مرة من قبل الفيلسوف والعالِم الطبيعي ثيوفراستوس، بين القرنين الرابع والثالث قبل الميلاد.
مصدر العقيق العالمي
يتم استخدام العقيق من مصادر حول العالم، من الهند إلى اسكتلندا، وناميبيا، ومدغشقر، والمكسيك، والولايات المتحدة، وغيرها. إيران لها سمعة طويلة الأمد بجودة العقيق، بينما تعد البرازيل مصدرًا رئيسيًا اليوم.
العقيق: حجر ذو تاريخ غني
يعود تاريخ العقيق إلى آلاف السنين، حيث تم اكتشاف قطع مثل قلادات العقيق المصقولة تاريخها إلى الألف الثالث قبل الميلاد في حضارة وادي السند في الهند. في اليونان القديمة، استخدم المحاربون العقيق في المجوهرات وأحجار الختم. متانته جعلته مادة مفضلة للعديد من الأشياء، بدءًا من الدبابيس والزين وصولًا إلى أدوات مكبس وسكاكين الورق. بالإضافة إلى ذلك، يُستخدم العقيق في التطبيقات الصناعية، بما في ذلك إنتاج المداقيل والهاواويات وأدوات تلميع الجلد ومحامل حواف السكاكين للأدوات ذات الدقة.
العقيق في التقليد الإسلامي
كان النبي محمد يرتدي خاتمًا ختم به الرسائل الرسمية لل
مسؤولين الكبار على يده اليمنى، وهذا الخاتم كان يحتوي على حجرٍ من الأرض الحبشية يُعتقد أنه العقيق أو الأونكس. استخدم هذا الخاتم لختم المراسلات الرسمية إلى الشخصيات المرموقة. واستمروا أصحاب النبي، بما في ذلك الخلفاء الراشدين أبو بكر وعمر وعثمان، في استخدام هذا الخاتم للأمور الرسمية. للأسف، فقد خسر عثمان الخاتم في بئر أريس في المدينة، مما اعتبر فألًا نحسًا.
العالم البارع الكبير البيروني ذكر حجر "الخماهان"، وهو حجر يُعتقد أنه العقيق، تم استخدامه من قبل الكتّاب لتلميع الذهب. كما أشار إلى مناجم العقيق في تلال المقطم بالقاهرة.
احتضنوا إرث العقيق (العقيق)
استكشفوا مجموعتنا من العقيق السامي وجلبوا إلى حياتكم التراث الغني وجمال هذا الحجر.
استكشفوا الآن
اكتشف عالم العقيق الساحر، المعروف باسم العقيق أو السليماني. استكشف مجموعته المتنوعة من الألوان الشفافة، والأنماط الدافئة، والأصول الغنية، والتي تتكون في المقام الأول في الصخور البركانية والتحولية، وتتألف من الكالسيدوني والكوارتز.
إرث العقيق اليمني
يتميز العقيق اليمني بجودته وجماله الاستثنائيين، حيث يزين مختلف الأشياء مثل الخواتم والقلائد والأساور وسبح الخرز ومقابض السيوف والخناجر وحتى التيجان.
اسم العقيق: موروث في التاريخ القديم
يعود أصل اسم "العقيق" إلى اليونانية القديمة "أخاتيس"، مما يشير إلى نهر في جنوب غرب صقلية حيث تم اكتشاف هذا الحجر الرائع لأول مرة من قبل الفيلسوف والعالِم الطبيعي ثيوفراستوس، بين القرنين الرابع والثالث قبل الميلاد.
مصدر العقيق العالمي
يتم استخدام العقيق من مصادر حول العالم، من الهند إلى اسكتلندا، وناميبيا، ومدغشقر، والمكسيك، والولايات المتحدة، وغيرها. إيران لها سمعة طويلة الأمد بجودة العقيق، بينما تعد البرازيل مصدرًا رئيسيًا اليوم.
العقيق: حجر ذو تاريخ غني
يعود تاريخ العقيق إلى آلاف السنين، حيث تم اكتشاف قطع مثل قلادات العقيق المصقولة تاريخها إلى الألف الثالث قبل الميلاد في حضارة وادي السند في الهند. في اليونان القديمة، استخدم المحاربون العقيق في المجوهرات وأحجار الختم. متانته جعلته مادة مفضلة للعديد من الأشياء، بدءًا من الدبابيس والزين وصولًا إلى أدوات مكبس وسكاكين الورق. بالإضافة إلى ذلك، يُستخدم العقيق في التطبيقات الصناعية، بما في ذلك إنتاج المداقيل والهاواويات وأدوات تلميع الجلد ومحامل حواف السكاكين للأدوات ذات الدقة.
العقيق في التقليد الإسلامي
كان النبي محمد يرتدي خاتمًا ختم به الرسائل الرسمية لل
مسؤولين الكبار على يده اليمنى، وهذا الخاتم كان يحتوي على حجرٍ من الأرض الحبشية يُعتقد أنه العقيق أو الأونكس. استخدم هذا الخاتم لختم المراسلات الرسمية إلى الشخصيات المرموقة. واستمروا أصحاب النبي، بما في ذلك الخلفاء الراشدين أبو بكر وعمر وعثمان، في استخدام هذا الخاتم للأمور الرسمية. للأسف، فقد خسر عثمان الخاتم في بئر أريس في المدينة، مما اعتبر فألًا نحسًا.
العالم البارع الكبير البيروني ذكر حجر "الخماهان"، وهو حجر يُعتقد أنه العقيق، تم استخدامه من قبل الكتّاب لتلميع الذهب. كما أشار إلى مناجم العقيق في تلال المقطم بالقاهرة.
احتضنوا إرث العقيق (العقيق)
استكشفوا مجموعتنا من العقيق السامي وجلبوا إلى حياتكم التراث الغني وجمال هذا الحجر.
استكشفوا الآن